THE SMART TRICK OF قصص عربية للاطفال THAT NO ONE IS DISCUSSING

The smart Trick of قصص عربية للاطفال That No One is Discussing

The smart Trick of قصص عربية للاطفال That No One is Discussing

Blog Article

لمزيد من أفكار المسابقات إليك أيضا .. أسئلة مسابقات اطفال مع الجواب

نفضّل حينها البقاء مُثقلين بهزائم الماضي، وبأننّا لن ننجح أبدًا. نبني في عقولنا حواجز وهمية، في حين أنّها ربما لم تعد موجودة بعد الآن.

اقترب من الحصان، وقد كانت يداه ورجلاه مقيّدة بالحبل، قام بفك قيد الحصان بأسنانه، وقال للفرس: انطلق ايها الفرس، ارجع سريعاً لخيامنا.

كان يومًا حارًّا جدًا، وكان الأسد في الغابة يشعر بجوع شديد.

متألمًا وفر هاربًا من هذه البالونة العجيبة ،وأنقذت العصفور الصغير .

فرحت الشجرة وأعطت الثعلب بعض أوراقها، فحمل الثعلب الأوراق للغنم.

لم تذهب جوري إلى المدرسة و بقيت في البيت حزينة ..تعيد كتابة فروضها

 فسألت الزرافة: كيف عرفت أن الأرض ستتكسر؟ فقال: قصص الانبياء والصحابة للاطفال سمعت صوت تكسرها.

لم أكن أعرف أن هناك غرفة أخرى ملحقة بالغرفة التي تسكنها البقرة، ويوجد فيها مجموعة من الدجاج

- "بعد أن آذيتك، كتبت على الرمال، والآن أنت تكتب على الصخر، فلماذا ذلك؟"

وفي كل يوم كانت هذه الحادثة تتكرر.. حتى ظننت أن البقرة التي لدينا في الغرفة الكبيرة الواسعة

 وبهذا يستفاد من القصة : لا تصدّق كل ما يقال لك حتى تتأكد بعينك .

وهي إحدى أشهر القصص القصيرة، حيث كان لدى بائع ملح حمارٌ يستعين به لحمل أكياس الملح إلى السوق كلّ يوم.

وعندما صل الحصان للمدينة وفوقه الملك ومن خلفه الشحاذ. التفت الملك للشحاذ وقال:

Report this page