NEW STEP BY STEP MAP FOR قصص عربية للاطفال

New Step by Step Map For قصص عربية للاطفال

New Step by Step Map For قصص عربية للاطفال

Blog Article

لمزيد من أفكار المسابقات إليك أيضا .. أسئلة مسابقات اطفال مع الجواب

وبعد عشرين دقيقة، أطفأ الأب الطيب النار. وأخرج البطاطا والبيض والقهوة ووضع كلّا منها في وعاء زجاجي شفاف.

لا يرى ثعبانًا يزحف على الشجرة في مكر و هدوء ؛كي يصل إلى العش ليأكل العصفور الصغير.

فيجاي وراجو كانا صديقين حميمين. وفي أحد الأيام ذهبا في نزهة إلى الغابة للتمتّع بجمال الطبيعة. فجأة رأيا دبًا كبيرًا يتقدّم منهما، ففزعا وانتابهما الخوف الشديد.

وحينما وصل، ألقى نظرة على سيارته وتمعّن في أثر الضربة على بابها الأمامي، كان واضحًا جدًّا، لكنّه مع ذلك قرّر ألاّ يصلحه، بل فضّل إبقاءه كذلك لتذكّره تلك الضربة برسالة مهمّة: "لا تمضِ في الحياة مسرعًا لدرجة أنّ الطريقة الوحيدة لإيقافك هي بحجر!"

دائماً ما أبحث عن قصص جديدة لأقرأها لأطفالي قبل النوم، وهذه المجموعة تبدو مثالية. شكراً لمشاركتك!

.. شعر الأسد بالمرارة والأسف، وندم شديد الندم لأنه أطلق سراح الأرنب، وبقي الآن جائعًا بلا طعام!

في أحد الأيام وبينما كان مسترخيًا تحت الشجرة، رأى ثعلبًا يطارد أرنبًا. وفجأة سمع صوت اصطدام حكايات قصيرة قوّي. لقد اصطدم الأرنب بجذع الشجرة ومات في حينها.

يُحكى أنّ صديقين كانا يسيران معًا على الرمال قُرب الشاطئ، فتشاجرا شجارًا كبيرًا وأكملا طريقهما دون أن يُكلّم أحدهما الآخر، فكتب أحدهما على الرمال: "اليوم تشاجرت مع صديقي المقرب"، بعد ذلك قرر أحدهما النزول إلى البحر للسباحة بعيدًا عن صديقه، لكنّه بدأ يغرق ويطلب المساعدة، فأسرع صديقه وأنقذ حياته، فكتب على صخرة كبيرة: "صديقي المقرب أنقذ حياتي"، ثم ابتسم وقال: "عندما يؤذينا أحدهم لا بدّ أن نكتب ذلك على الرمال حتى تُزيله رياح النسيان، لكن عندما يقدّم لنا معروفًا علينا أن نحفره على الصخر كي لا ننساه أبدًا ولا تمحوه الرياح إطلاقًا".

لمزيد من قصص عربية للاطفال قبل النوم جديدة وقصص مضحكة من هنا 

لن تسلم الجرّة في كلّ مرّة، وقد لا يكون الحظ حليفك دومًا!

سلسلة قصص اطفال مميزة عن الحج وعيد الأضحى – تطبيق حكايات بالعربي

أرجوك أن تحرث الأرض حول الشجرة لكي تعطيني أوراقًا خضراء تأكلها الغنم

"لقد فعلت، في الواقع نحن عائدان من المستشفى، لقد كان ابني كفيفًا منذ الولادة، واليوم فقط استعاد بصره!"

Report this page