NOT KNOWN FACTS ABOUT قصص قبل النوم للأطفال

Not known Facts About قصص قبل النوم للأطفال

Not known Facts About قصص قبل النوم للأطفال

Blog Article

وحينما تأكّد أنّ كلّ شيء سيكون على ما يرام، عاد مجدّدًا إلى سيّارته وهمّ بالمغادرة حينما سمع الولد الذي رمى الحجر يقول:

نفضّل حينها البقاء مُثقلين بهزائم الماضي، وبأننّا لن ننجح أبدًا. نبني في عقولنا حواجز وهمية، في حين أنّها ربما لم تعد موجودة بعد الآن.

- "الرجل العجوز سعيد اليوم، إنه لا يتذمّر من شيء، والابتسامة ترتسم على محيّاه، بل إن ملامح وجهه قد أشرقت وتغيّرت!"

كن متسامحًا، ولا تنسى من قدّم لك معروفًا. لا تقدّر ما تملكه من أشياء وإنّما قدّر ما تملكه حولك من أشخاص.

وفي أحد الأيام حدث الأخ الصغير نفسه: ليس عدلاً أن نتشارك أنا واخي الإنتاج والربح بشكل متساوي، فأنا أعيش وحدي واحتياجاتي تعد بسيطة وكذلك قليلة، لذا كان الأخ الأصغر  كل يوم يأخذ كيسًا من الحبوب من السلة خاصته كل ليلة ويتسلل به عبر المزرعة التي بين منزليهما ويقوم بوضعه في صندوق أخيه.

أخيرًا، وبعد أن فقد الأمل سار مبتعدًا عن الشجرة، وهو يقول متكبّرًا:

أحمد صدم من كلامه. كيف عرف كل هذه المعلومات عنه؟ هل كان يتابعه أو يراقبه؟ هل كان يعمل لصالح شخص ما؟ سأله بتوتر: “كيف عرفت كل هذا؟ من أنت بالضبط؟“

في إحدى المدن كان يعيش رجل حكيم يأتي إليه الجميع من مختلف الأماكن والمدن يطلبون منه المساعدة ويستشيرونه في معظم أمورهم ليرشدهم إلى الصواب، لكنّهم كانوا في كلّ مرّة يأتون إليه فيها يذكرون له نفس المشكلات والمتاعب التي يعانون منها، ففكّر بطريقة ذكية لمساعدتهم، ففي يوم من الأيام طلب منهم هذا الرجل الحكيم قصص قبل النوم للأطفال أن يجتمعوا عنده، وبعد أن اجتمعوا ألقى على مسامعهم نكتة طريفة، فتعالت أصوات الجميع بالضحك بشدّة، وبعد عدة دقائق أعاد عليهم النكتة نفسها مرّة أخرى، فضحك عدد قليل منهم، فأعاد الرجل النكتة مرّة ثالثة، لكن لم يضحك أحد، عندها ابتسم الحكيم وقال: "لاحظتم أنّه ليس من الممكن أن تضحكوا على النكتة ذاتها أكثر من مرّة، فلماذا إذًا تستمرون بالشكوى والبكاء على المشكلات نفسها في كلّ مرّة؟".

أجابت الغنم : أحضر لنا أوراقًا خضراء من الشجرة القريبة لنأكلها حتى نعطيك حليبًا.

إن كان الكذب ينجي، فالصدق أنجى ... تحمّل مسؤولية أفعالك وأقوالك وإلاّ ستتعلّم درسًا قاسيًا.

كان والدها طاهيًا بارعًا، فلم ينبس ببنت شفة ... بدلاً من ذلك طلب منها مرافقته إلى المطبخ.

و لم تكن تهتم لكل النقود التي تنفقها كل يوم في شراء القصص الحلوة

أسامة قال: “لا تقلق، سأشرح لك كل شيء في المقر السري للسفراء عبر الزمن. هناك ستجد جوابات على كل أسئلتك. وستجد أيضاً أصدقاء جدد وزملاء قدامى.

ثم طارت مع الرياح حتى مرّت على بحيرة صغيرة ،فوجدت نحلة قد سقطت فيها وكادت أن تغرق فحاولت البالونة مساعدتها ودفعتها ،حتى وصلت إلى الشاطئ ،فشكرتها لإنقاذها حياتها.

Report this page